يقدم الأرشيف القانوني الحر "منشورات قانونية" لمستخدميه ملفا توثيقيا (قابلا للتحديث) يضم جميع ما يخص القانون الجديد منذ ظهوره كمشروع عام 2017 وحتى إصداره رسميا، مرورا بالتقارير البرلمانية من مجلسي الشيوخ والنواب، وأبرز التقارير النقدية التي صدرت بشأن المسودات الأخيرة من المشروع من نقابة الصحفيين ودار الخدمات النقابية والعمالية والمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وأخيرا من المبادرة المصرية للحقوق الشخصية. فضلا عن إتاحة القانون كاملا في صيغة html قابلة للنسخ واللصق، تسهيلا على الباحثين والمحامين. إلى جانب أحكام قضائية من المحكمة الدستورية العليا ومحكمة النقض وفتاوى مجلس الدولة تخص تطبيقات قانون العمل السابق، وعدد من التقارير الحقوقية عن القضايا العمالية المختلفة.
وثائق مختارة
قبل تطبيق العقوبة المُغلظة لجريمة ختان الإناث.. حكم بالحبس للأب والسجن المشدد للممرض
مشروع قانون الأحوال الشخصية المقدم من الحكومة - فبراير 2021
الأعمال التحضيرية للمادة 11 من دستور 2014 الخاصة بحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين - مضابط لجنة الخبراء العشرة ومسودة المادة ومضابط لجنة الخمسين
أحدث الوثائق المضافة
المسودة الأولى من قانون العمل الجديد 2025 وملاحظات قسم التشريع بمجلس الدولة
ملاحظات على مشروع قانون العمل الجديد 2025 - من المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
من أجل قانون عمل عادل - ملاحظات دار الخدمات النقابية والعمالية على آخر مسودتين من مشروع قانون العمل
نحو أجر عادل للصحفيين واستقرار وظيفي بالصحف - رؤية نقدية لمشروع قانون العمل الجديد 2025 من نقابة الصحفيين
أخبار قانونية
تدوينات
د. أحمد سعيد عزت عامر
جاء الحُكمان الدستوريان مُنصبّان على النعي بخلوِّ البندين (5) و (6) من المادة 69 من قانون الخدمة المدنية؛ الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016 من وجوب إنذار الموظف المنقطع عن العمل كتابةً قبل إنهاء خدمته، فيما نعى الحكم في الدعوى رقم 99 لسنة 43 قضائية دستورية، عدمَ تخويل الموظف إبداءَ عُذرٍ عن مُدَد الانقطاع التي لم يقدِّم عنها عذرًا بشأن البند (6) من ذات المادة المارِّ الإشارة إليها. وهو ما يدعو إلى استقراء مفارقات الرؤى في فهم مُغايِر لأحكام قانون الخدمة المدنية وفلسفته الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016 مقارنًا بأحكام وفلسفة قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة السابق، وما أرساه الحُكمان من مبادئ مستحدَثة للإطار القانوني المستحدَث؛ لتنظيم جوهر علاقة الموظف بالوظيفة العامة وجِهَة الإدارة، وتراتُبية إعمال جهة الإدارة سلطتَها التقديرية في قبول أعذار الموظف، لحصول الموظف على الرقابة والترضية القضائية لهذه السلطة في هذه الحالة، وعلاقة ذلك بمبادئ الحوكمة الرشيدة كأساس لنظام العمل.
السبت 17 مايو 2025
المستشار د. عبدالعزيز سالمان
الكلام حول تطوير الدستور، كلام شديد الأهمية إذ أن الدستور الذي يحكم تصرفات السلطات العامة داخل الدولة وخارجها، ويحدد مشروعيتها، ومصادر هذه المشروعية، بل هو الذي يحدد السلطات ذاتها، والعلاقة بينها، والأساس الذي يحكم هذه العلاقة، وهل هو فصل للسلطات، أم جمعها في سلطة واحدة، وإذا كان فصلاً فعلى أي أساس، هل من قبيل التعاون، وتبادل الرقابة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، مع استقلال تام للسلطة القضائية، ورقابتها على أعمال السلطتين أم هو فصل جامد، وآثار ذلك، والدستور أيضًا الذي يحتوى على فلسفة الدولة في جميع مجالاتها
السبت 8 مارس 2025
د. أشرف توفيق شمس الدين
فى تقديرنا، فإن خطة قانون الإجراءات الجنائية الحالي والتي أخذ بها كذلك مشروع سنة 2024 هي خطة محل نظر، وتتعارض في مجملها مع نصوص الدستور وأصول الشرعية الجنائية، كما أنها تخالف خطة أغلب التشريعات المقارنة.
وتحاول هذه الدراسة الإجابة على العديد من التساؤلات التى أثارتها، وأهمها: ما إذا كان تخويل المحكمة حق إقامة الدعوى والحكم فيها في جرائم الجلسات يعد مساساً بمبدأ الفصل بين سلطتى الاتهام والحكم فى الدعوى الجنائية ويخل بحياد القاضي وموضوعيته؟، وهل تسلم أغلب التشريعات المقارنة بهذا الحق؟، وإذا كانت الجريمة قد نالت القاضى شخصياً، أو وقعت على مرأى منه، ألا يعد إقامته للدعوى الجنائية وفصله فيها صورة من القصاص الشخصى، وكيف يكون للمجنى عليه وللشاهد سلطة الحكم في الدعوى في هذه الحالة؟، ألا يتأثر القاضى بما وقع في الجلسة على نحو يخرجه عن حياده الذى يجب أن يتحلى به؟ وما المقصود بجرائم الجلسات وما هو نطاقها وحدودها؟
الأربعاء 5 مارس 2025